للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (أَقْلِعِي) : أمسكي عن المطر، يقال: أقلع المطر، وأقلع فلان عما

كان عليه، وأقلعت عنه الحمى، والإقلاع: الإمساك عن الشيء.

قوله: (وَقِيلَ بُعْدًا) : منصوب على المصدر، يقال: بَعِد - بكسر العين في الماضي، وبفتحها في المضارع.

قوله: (قِيلَ يَا نُوحُ) : (يَا نُوحُ) : أقيم مقام الفاعل.

وقيل: ضمير والنداء مفسر له.

قوله: (بِسَلَامٍ) : حال.

قوله: (وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ) : معطوف على الضمير في "اهْبِطْ" والفصل أغنى عن التوكيد.

قوله: (تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ) :

الإشارة في " تلك " إلى قصة نوح.

قوله: (مِنْ قَبْلِ هَذَا) أي: من قبل إيحائي إليك.

قوله: (مِدْرَارًا) : حال من السماء، ومفعال مما يستوى فيه المذكر والمؤنث.

قوله: (قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ) إلى: متعلق بـ "يَزِدْكُمْ".

قوله: (وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ) : (مُجْرِمِينَ) : حال.

قوله: (عَنْ قَوْلِكَ) : (عن) : متعلق بـ " تَارِكِي ".

قوله: (إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ) :

(اعْتَرَاكَ بَعْضُ) : جملة مفسرة لمصدر محذوف، تقديره: إن نقول إلا قولا هو اعتراك.

قوله: (فَكِيدُونِي جَمِيعًا) : (جَمِيعًا) : حال.

قوله: (فَإِنْ تَوَلَّوْا) : أصله: تتولوا.

قوله: (وَتِلْكَ عَادٌ) :

(تلك) : إشارة إلى القبيلة.

قوله: (كَفَرُوا رَبَّهُمْ) تقديره: كفروا نعمة ربهم، فحذف المضاف. ويجوز أن يكون على حذف الجار، أي: كفروا بربهم.

قوله: (أَلَا بُعْدًا) أي: أبعدهم الله من جهته فبعدوا منها بُعْدًا، فنصبه على المصدر.

قوله: (وَإِلَى ثَمُودَ) أي: وأرسلنا إلى ثمود.

<<  <   >  >>