للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ) : معطوف على " موعدكم " على تقدير: موعدكم يوم الزينة ويوم يحشر الناس.

قوله: (وَيْلَكُمْ) : أي: ألزمكم الله ويلكم.

قوله: (فَيُسْحِتَكُمْ) : منصوب على جواب النهي.

قوله: (المُثلَىَ) : تأنيث الأمثل.

قوله: (صَفًّا) : أي: ائتوا مصطفين.

قوله: (أَنَّهَا تَسْعَى) : فاعل "يُخَيَّلُ".

قوله: (مِن خِلافٍ) حال.

قوله: (فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ) : أي: قاضيه. والكلام هنا معروف في حذف

عائد الموصول فلا حاجة لإعادته.

قوله: (وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ) :

"مَا" مبتدأ، والخبر محذوف أي: محطوط أو موضوع.

قوله: (إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ) : ضمير الشأن.

قوله: (جَنَّاتُ عَدْنٍ) بدل من قوله (الدَّرَجَاتُ) .

قوله: (طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا) :

(يَبَسًا) : مصدر، أي ذات يبس، أو أنه وصفها بالمصدر؛ مبالغة.

قوله: (لَا تَخَافُ دَرَكًا) : حال، أو مستأنف، كأنه قال: وأنت لا تخاف.

قوله: (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ) : منقول من تبعهم، و "تبع" يتعدى إلى مفعول واحد

<<  <   >  >>