للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يتعاقبان كثيرًا في الكلام كرحيم وراحم، وحفيظ وحافظ.

قوله: (ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ) : مفعول لأجله.

قوله: (زَبَدٌ مِثْلُهُ) : (زَبَدٌ) : مبتدأ، و (مِثْلُهُ) : صفة.

(وَمِمَّا يُوقِدُونَ) : الخبر.

قوله: (كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ) :

صفة لمصدر أي: ضربًا مثل ذلك الضرب.

قوله: (جُفَاءً) : حال، أي: باطلا مطروحًا، و (الجفاء) : مثل الغثاء، غير أن همزة الجفاء أصلية، وهمزة الغثاء منقلبة.

ْقوله: (لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا) :

مستأنف يعني: أجابوا ربهم لما دعاهم إليه من التوحيد، فاستجاب بمعنى: أجاب.

قوله: (سِرًّا وَعَلَانِيَةً) : مصدران في موضع الحال.

قوله: (جَنَّاتُ عَدْنٍ) : بدل من " عُقْبَى الدَّارِ ".

قوله: (وَمَنْ صَلَحَ) : عطف على الضمير في " يَدْخُلُونَ ".

وجاز من غير توكيد؛ للفصل بالمفعول.

قوله: (سَلَامٌ عَلَيْكُمْ) : أي: يقولون سلام عليكم.

قوله: (بِمَا صَبَرْتُمْ) :

خبر مبتدأ محذوف، أي: هذا الثواب بسبب صبركم.

قوله: (كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ) أي: إرسالا مثل ذلك الإرسال.

قوله: (لِتَتْلُوَ) : متعلق بـ " أَرْسَلْنَا ".

قوله: (وَهُمْ يَكْفُرُونَ) : حال.

قوله: (وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا) :

جواب " لو " محذوف أي: لكان هذا القرآن.

قوله: (أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا) : (قَرِيبًا) : ظرف لـ " تَحُلُّ ".

قوله: (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) : خبره: فيما قصصنا عليكم.

قوله: (وَظِلُّهَا) أي: دائم أيضا.

قوله: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ) : أي: إنزالاً مثل ذلك الإنزال.

<<  <   >  >>