قوله: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا) ، أي: إنزالا مئل ذلك الإنزال، وهو معطوف على: (كَذَلِكَ نَقُصُّ) .
قوله: (وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا) ، مفعولاه: (لَهُ عَزْمًا) .
قوله: (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ) ، أي: اذكر.
قوله: (فَغَوَى) ، يقال: غَوَى يَغْوِي؛ كضرب يضرب.
قوله: (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ) ، الفاء جواب الشرط، وما بعده: شرط وجواب.
قوله: (ضَنْكًا) : هو مصدر ضَنَكَ بفتح في الماضي ومثله في المضارع، وهو
وصف على تقدير: ذا ضنك.
قوله: (كَذَلِكَ) : أي: الأمر كذلك، ثم استأنف فقال: (أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا) ، أو النصب على أنه مفعول به، أي: فعلنا ذلك؛ جزاء لما صدر منك.
قوله: (وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى) أي: نسيانًا مثل ذلك.
قوله: (وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ) "كَلِمَةٌ": مبتدأ، و (سبقت) : صفة والخبر
محذوف.
قوله: (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ) : (بحمد ربك) : حال، أي: صلّ - حامدًا
ربكَ - صلاة الفجر وصلاة العصر.
قوله: (وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ) ، أي: سبح آناء الليل و (أطرَافَ النَّهَارِ) : عطف على (آنَاءِ اللَّيْلِ) .
قوله: (زَهْرَةَ الْحَيَاةِ) ، أي: متعنا، وجعلنا لهم زهرة الحياة الدنيا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute