للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الحديد]

قوله: (يُحْيِي) : يجوز أن يكون مستأنفا.

قوله: (وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ) :

(لَا تُؤْمِنُونَ) : حال، (وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ: حال.

قوله: (أَلَّا تُنْفِقُوا) : أي: في ألا تنفقوا.

قوله: (لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ) :

أي: ومن أنفق من بعد الفتح.

قوله: (وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى) :

(وَكُلًّا) : هو المفعول الأول لـ " وعد "،

و (الْحُسْنَى) : الثاني.

قوله: (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ) :

ظرف لقوله: (وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ) أو مفعول: اذكر.

قوله: (بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ) : أي: دخول جنات.

قوله: (يَوْمَ يَقُولُ) بدل من "يوم" الأول.

قوله: (انْظُرُونَا) : أي: انتظرونا. من نظرت بمعنى انتظرت، كقوله: (غيرَ

نَاظِرين) ، بمعنى منتظرين،

قوله: (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ) أي: سور.

قوله: (أنْ تخْشَعَ) : فاعل " يَأنِ ".

قوله: (وَمَا نَزَلَ) :

فى موضع جر عطفا على (لِذِكرِ اللهِ) .

قوله: (وَلَا يَكُونُوا) : عطف على (أنْ تخْشَعَ) .

قوله: (إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا) :

معطوف عليه، من باب عطف الفعل على الاسم.

<<  <   >  >>