للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ) :

إذ: بدل من " إذ " الأولى.

قوله: (إِلَهَا وَاحِدًا) : بدل من " إله " الأول.

قوله: (صِبْغَةَ اللهِ) :

أى: دين الله، وانتصابه بفعل محذوف، أي: اتبعوا دين الله.

ةول: (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ) :

جاء على الأصل، والقياس: جهة، مثل: عدة.

قوله: (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ) :

اللام متعلقة بمحذوف تقديره: (فعلنا ".

قوله: (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) : استثناء منقطع.

قوله: (كَمَا أَرْسَلْنَا) :

الكاف صفة لمصدر محذوف كأنه قال: ولعلكم تهتدون هداية كما أرسلنا.

قوله: (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ) :

الألف مبدلة من واو؛ لأنه يقال في تثنيته: صفوان، وفى الكلام حذف، أي: إن طواف الصفا أو سعى الصفا.

والشعائر: جمع شعيرة، كـ: صحيفة وصحائف.

قوله: (أَنْ يَطَّوَّفَ) : أدغمت التاء في الطاء.

قوله: (وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا) :

" خيرًا) : مفعول به؛ لأنه لما حذف الحرف وصل الفعل، فأصله. فمن تطوع بخير، ويجوز أن يكون صفة لمصدر محذوف، أي: تطوعا خيرا.

قوله: (إلا الذِينَ تَابُوا) :

استثناء من الضمير في " يلعنهم ".

قوله: (وتصْرِيفِ الرياحِ) :

هذا المصدر مضاف إلى المفعول، ويجوز أن يكون مضافًا إلى الفاعل والمفعول محذوف، وتقديره: وتصريف الرياح السحاب وياء

" الريح " منقلبة عن واو؛ لأنه من راح، يروح، والجمع: أرواح.

قوله: (كَحُبِّ اللَّهِ "

أي: حبًا كحب الله.

<<  <   >  >>