للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ) أي: في السجن، كقولهم:

يَا سَارِقَ اللَّيْلَةِ. . . . . . ..

قوله: (أَمِ اللَّهُ) : هي متصلة.

قوله: (إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا) : أي: آلهة، فهو محذوف.

قوله: (مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا) : أي: بعبادتها.

قوله: (عِجَافٌ) : جمع " عجفاء "، والذكر " أعجف "، والجمع فيهما

" عِجَافٌ "، على غير قياس؛ لأن أفعل وفعلاء لا يُجْمَعان على " فِعال "، لكنهم بنوه على " سِمَان " فبنوه على الضد. والفعل عجِف - بالكسر - يعجَف - بالفتح.

قوله: (إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ) : اللام للتقوية.

قوله: (وَادَّكَرَ) :

أصله: ادتكر؛ فأبدلت التاء دالا وليس القلب للإدغام؛ بل

ليتقارب الحرفان، فبقى اذدكر، ثم قلبت الذال دالا؛ لأجل الإدغام، فصار " ادّكر ".

قوله: (تَزرَعُونَ) : خبر، ومعناه الأمر.

قوله: (إِذْ رَاوَدْتُنَّ) : ظرف " للخَطبِ ".

قوله: (الْآنَ) : ظرف لـ " حَصْحَصَ ".

<<  <   >  >>