للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

و (الْحَقِّ) : يجوز أن يكون صفة للولاية.

وذلك جائز، وإن كان فيه فصل بين الصفة والموصوف، ومعنى وصف الولاية بالحق، أي لا يشوبها شيء.

ويجوز أن يكون مبتدأ، وما بعده الخبر.

قوله: (كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ) : أي: ضربا مثل ماء ينزل.

قوله: (عِنْدَ رَبِّكَ) (عِنْدَ) ظرف لـ " خَيْرٌ ".

قوله: (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ) أي: اذكر يوم.

قوله: (وَحَشَرْنَاهُمْ) حال و "قد" مقدرة.

قوله: (صَفًّا) حال

قوله: (لَقَدْ جِئْتُمُونَا) أي: يقال لهم: لقد جئتمونا.

قوله: (كَمَا خَلَقْنَاكُمْ) أي: مجيئَا مثل خَلقِنَا إياكم.

قوله: (أَوَّلَ مَرَّةٍ) : (ظرف لـ " خَلَقْنَاكُمْ ".

قوله: (بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ) "أنْ " مخففة من الثقيلة، وسدت مسد مفعولي الزعم.

قوله: (لَا يُغَادِرُ) حال.

قوله: (وَإِذْ قُلْنَا) : أي: اذكر إِذْ قُلْنَا.

قوله: (كَانَ مِنَ الْجِنِّ) : مستأنف.

قوله: (وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا) : أي: اذكر.

قوله: (فَظَنُّوا أَنَّهُمْ) : أي: أيقنوا.

<<  <   >  >>