وواحده: أعجمي، ولا يجوز أن يكون جمع لما أعجم،؛ لأن مؤنثه "عجماء"، وما كان من الصفات على "أفعل"، وأنثاه "فعلاء" لا يجمع بالواو والنون، ولا مؤنثه بالألف والتاء، فلم يُقَلْ في أحمر: أحمرون، ولا في حمراء: حمراوات.
قوله:(مَا أَغْنَى عَنْهُمْ)
"مَا": نافية، ومفعول "أَغْنَى": محذوف.
قوله:(ذِكْرَى) : أي: الإنذار ذكرى، ويجوز أن يكون مفعولا له.
قوله:(يُلْقُونَ السَّمْعَ) : حال.
موله:(أَيَّ مُنْقَلَبٍ) : صفة لمصدر محذوف، أي: انقلابًا أىَّ منقلب، والعامل فيه "يَنقَلِبُونَ"، ولا يجوز أن يعمل فيه "يعلم"؛ لأن الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله.