للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الفتح]

قوله: (لِيَغْفِرَ) : هذه لام كى، وهي متعلقة بـ (فتحنا) .

وقيل: اللام لام القسم، والأصل: ليغفرن، فلما حذفت النون كسرت اللام، وذلك من التعسف.

قوله: (لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ) : اللام متعلقة بـ " يَزدَادُوا ".

قوله: (لِتُؤْمِنوا بِاللهِ) ،: متعلقة بالإرسال.

قوله: (يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ) : مستأنف.

قوله: (بُورًا) : قيل: هو جمع بائرِ.

قوله: (يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا) : مستأنف.

قوله: (إِلَّا قَلِيلًا) : أي: إلا علما قليلا.

قوله: (أوْ يُسْلِمُونَ) : معطوف على " تُقَانِلُونَهُمْ " على تقدير أحد الأمرين،

وقيل: مستأنف.

قوله: (وَمَغَانِمَ كثِيرة) : عطف على " وَأثَابَهُم فَتْحا قَرِيبًا) .

قوله: (وَعَدكُمُ الله مَغَانِمَ) أي: أخذ مغانم.

قوله: (لتكُون) : معطوف على محذوف، أي: فعجل لكم هذه الغنيمة، وكف بأس الأعداء؛ لتنتفعوا بها، ولتكون.

قوله: (وأخرى) : أي: ووعدكم الله أخرى.

قوله: (سنَّةَ اللهِ) : أي: سن الله نصر رسله سنة.

قوله: (وَالهَدْيَ) : أي: صدوكم وصدوا الهدي.

قوله: (أَنْ تَطَئُوهُمْ) : بدل من الرجال والنساء بدل اشتمال.

قوله: (فَتُصِيبَكُمْ) : عطف على (أَنْ تَطَئُوهُمْ) .

قوله: (لِيُدْخِلَ اللَّهُ) أي: فعل ما فعل ليدخل.

<<  <   >  >>