للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ) :

قيل: إن أصله: الذين، وحذفت النون.

قوله: (لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ) : متعلق بـ "الْمُحْسِنِينَ".

قوله: (لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا) : (جَمِيعًا) : حال.

قوله: (بَغْتَةً) : مصدر في موضع الحال.

قوله: (وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ) : هي المخففة.

قوله: (لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً) :

يجوز نصبه على جواب التمنى الذي فهم من (لَوْ) .

قوله: (بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي) :

(بَلَى) : جواب لقول: (لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي) على المعنى؛ لأن معناه: ما هداني، فتصير (بَلَى) ، - على هذا - جوابًا له.

قوله: (لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ) : مستأنف.

قوله: (قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ) :

(أَعْبُدُ) : عامل في " غير " و (تَأْمُرُونِّي) : اعتراض، ويجوز أن ينصب بـ " (أَعْبُدُ) مضمرة، دلت عليها هذه.

قوله: (بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ) :

(اللَّهَ) : منصوب بقوله "اعبد"، والفاء للجزاء،

قال الزمخشرى: "كأنه قال: إن كنت عاقلا فاعبد الله، فحذف الشرط، وجعل تقديم المفعول عوضا منه"، والفاء زائدة عند الأخفش.

قوله: (وَالْأَرْضُ) : حال، و (الْأَرْضُ) : مبتدأ، و (قَبْضَتُهُ) : خبره.

قوله: (يَوْمَ الْقِيَامَةِ) : ظرف للقبضة.

قوله: (وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) :

(السَّمَوَاتُ) : مبتدأ،. و (مَطْوِيَّاتٌ) : خبره،

و (بيمينِهِ) : متعلق بـ (مَطْوِيَّاتٌ) .

<<  <   >  >>