للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَيَوْمَ يُحْشَرُ) :

هو ظرف لما دلَّ عليه ما بعده؛ كأنه قال: يمنعون يوم نحشر.

قوله: (أَوَّلَ مَرَّةٍ) : مصدر كأنه قيل: أول خلقة.

قوله: (أنْ يَشْهَدَ) : أي: من أن يشهد.

قوله: (وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ) : (ظَنُّكُمُ) : خبر "ذلكم".

قوله: (فِي أُمَمٍ) : حال.

قوله: (وَالْغَوا فيهِ) : يقال: لغى يَلغِي، ولغا يلغو، لغتان.

قوله: (أَسْوَأَ الَّذِي) : أي: بأسوأ، أو جزاء أسوأ.

قوله: (ذَلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ) : أي: ذلك الجزاء جزاء أعداء الله،

و، (النَّارُ) عطف بيان للجزاء.

قوله: (جَزَاءً) : مصدر مؤكد لفعله، أي: جوزوا جزاء.

قوله: (أَلَّا تَخَافُوا) :

قيل: هي الفسرة، وقيل: هي المخففة.

قوله: (أَلَّا تَخَافُوا) : مصدر في موضع الحال، أي: لكم الذي تَدَّعُونَهُ مُعَدًّا.

وقيل: هو جمع نازل مثل صابر وصُبُر.

قوله: (أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ) : أي: المنزل أعجمى، والمنزل أعربي.

تجوله: (وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى) : هو مصدر عمى، بكسر العين في الماضي، وفتحها فى المضارع؛ كصَدىَ يَصدَى صَدًى.

قوله: (فَلِنَفْسِهِ) : أي: فهو لنفسه.

قوله: (بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) : تكلمنا عليه في آل عمران عند قوله تعالى: (بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ.

قوله: (وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ) : ظرف لـ "قَالُوا".

<<  <   >  >>