للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (كَانُوا هُمْ أَشَدَّ) :

"هم": فصل، وقد قارب المعرفة.

قوله: (أنْ يقولَ) : أي: لأن يقول.

قوله: (إِلَّا مَا أَرَى) : (مَا أَرَى) : مفعول ثانٍ لـ "أرَى".

قوله: (مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ (٣٠) مِثْلَ دَأْبِ) : "مِثْلَ" الثاني: بدل من الأول،

والتقدير: أخاف عليكم يوما مثل يوم الأحزاب.

قوله: (يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ) : بدل من (يَوْمَ التَّنَادِ) .

قوله: (وَكَذَلِكَ زُيِّنَ) أي: تزيينَا مثل ذلك التزيين.

قوله: (تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ) : أي: إلى أن أكفر بالله.

ْ قوله: (لا جَرَمَ) : المرجح فيها أن "لا" ردٌ لما قبله، و "جَرَمَ" فعل ماضٍ بمعنى حق ووجب.

قوله: (لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ) : أي: إجابة دعوة.

قوله: (وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ) : يجوز أن يكون مستأنفا، ويجوز أن يكون حالاً من الضمير في "أَقُولُ".

قوله: (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا) :

(النَّارُ) : بدل من "سُوءُ الْعَذَابِ".

قوله: (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ) : ظرف لـ (أَدْخِلُوا) .

قوله: (وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ) : أي: اذكر.

قوله: (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا) : يجوز أن يكون جمع تابع؛ كخادم وحارس، وأن يكون مصدرًا، ففي الكلام على هذا حذف مضاف، أي: ذوي تبع.

قوله: (يَوْمًا مِنَ الْعَذَابِ) : (يَوْمًا) : ظرف لـ " يُخَفف" ومفعوله محذوف،

أى: يخفف عنا شيئا من العذاب في مقدار يوم.

قوله: (يَومَ لا يَنْفَعُ)

بدل من " يوم " الأول، وهو "يَومَ يَقُومُ الأشهَادُ".

و"الأشهاد": جمع شاهد، كأصحاب في جمع صاحب، أو جمع شهيد؛ كأشراف فى جمع شريف.

<<  <   >  >>