[سورة الطور]
قوله: (وَالطُّورِ) . . . إلى قوله:) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ) :
الواو الأولى للقسم، وما بعدها للعطف.
قوله: (إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (٧) :
جواب القسم.
قوله: (يَوْمَ تَمُورُ) : ظرف لـ (وَاقِع) .
قوله: (فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ) :
يجور أن يكون " يومئذ " ظرف لـ " ويل ".
قوله: (يَوْمَ يُدَعُّونَ) :
يجوز أن يكون بدلا إما من " يومئذ "، أو من " يوم تمور ".
قوله: (فَاكِهِينَ) : حال.
قوله: (وَزَوَّجْنَاهُمْ) : مستأنف.
قوله: (بِإِيمَانٍ) : حال.
قوله: (مِنْ عمَلِهِمْ) : أي: من ثواب عملهم.
قوله: (يَتَنَازَعُونَ) : حال من الضمير في قوله: (وَأمْدَدْنَاهُمْ "، أي:
وأمددناهم متناولين بعضهم من بعض.
قوله: (كَأْسًا لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ) : مفعول (يتنازعون) و (لَا لَغْوٌ فِيهَا) ، و (وَلَا تَأْثِيمٌ) : صفتان لـ " كأس ".
قوله: (كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ) : حال.
قوله: (حتى يُلاقوا يَوْمَهُم) : (يَوْمَهُم) : مفعول به.
قوله: (يُصْعَقُونَ) : يقال: صَعِق - بكسرها في الماضي، وفتحها في المضارع -: إذا مات.
قوله: (يَوْمَ لَا يُغْنِي) : بدل من (يومهم) .
قوله: (فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا) :
(بِأَعْيُنِنَا) : في محل رفع خبر "إن"؛ كما تقول: إنى بمرأى منك.
قوله: (وَإِدْبَارَ النُّجُومِ) :
هو مصدر أدبر.