للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ) :

السخط المصدر المسبوك: خبر مبتدأ محذوف، أي: هو سَخْطُ الله.

قوله: (عَدَاوَةً) : تمييز.

قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا) :

الإشارة بـ " ذلك " إلى وصفهم بقرب المودة.

ْوالقسيس: العابد، والقس: مِثْلُهُ. وأصله في اللغة: التتبع.

يقال: قس الشيء نفسه قسًا: إذا تتبعه وتتبعه، ثم صار كالعلم على رئيس من رؤساء النصارى في العبادة.

ورهبان: جمع راهب، كراكب وركبان، ومصدره: الرهبة والرهبانية، وقيل: رهبان: مفرد، وجمعه: رهابين ورهابنة أيضا.

قوله: (وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) : عطف على " بِأَنَّ مِنْهُمْ ".

قوله: (وَإِذَا سَمِعُوا) نصب بـ " تَرَى ".

قوله: (وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ) حال من الضمير في خبر المبتدأ الذي هو (لَنَا) أي: وما لنا غير مؤمنين، كما تقول: مالك قائما.

قوله: (وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ) :

أي: نؤمن بالله وبما جاءنا من الحق، و (مِنَ الحَقّ) : حال من ضمير الفاعل.

قوله: (وَنَطْمَعُ) يجوز أن يكون معطوفا على (نُؤمِنُ) أي: وما لنا لا نطمع.

قوله: (أَنْ يُدْخِلَنَا) أي: في أن يدخلنا.

قوله: (حَلالاً) مفعول لـ " كُلُوا ".

قوله: (فِي أيمَانِكُمْ) : يتعلق باللغو، تقول: لغوت في اليمين.

قوله: (فكَفارَتُه) الهاء عائدة إلى العقد.

قوله: (إِطْعَامُ عَشَرَةِ) : مضاف إلى المفعول.

<<  <   >  >>