قوله: (أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ) أيضًا مضافًا إلى المفعول.
قوله: (إِذَا حَلَفْتُمْ) :
العامل في (إِذَا) : "كفارة "، أي: ذلك يكفر أيمانكم وقت حلفكم.
قوله: (كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ) : الكاف: صفة مصدر محذوف، أي: يبين آياته تبيينًا مثل ذلك.
قوله: (فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ) : لفظه استفهام وهو بمعنى الأمر.
ةوله: (إِذَا مَا اتَّقَوْا) : العامل في "إذَا" معنى " لَيْسَ "، أي: لا يأثمون إذا ما
اتقوا.
قوله: (لِيَعْلَمَ) متعلقه بـ " لَيَبْلُوَنَّكُمُ ".
قوله: (فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ) ، أي: فالواجب جزاء.
قوله: (يَحْكُمُ بِهِ) : "يحكم": حال، والعامل فيه معنى الاستقرار.
قوله: (ذَوَا عَدْلٍ) الألف للتثنية.
قوله: (أَوْ كَفَّارَةٌ) معطوف على جزاء، أي: أو عليه كفارة إذا لم يجد المثل،
و (طَعَامُ) : بدل من كفارة.
قوله: (لِيَذُوقَ) اللام متعلقة بالاستقرار، أي: عليه الجزاء ليذوق.
قوله: (مَتَاعًا لَكُمْ) : مفعول له.
قوله: (حُرُمًا) جمع حرام، كـ " كتاب، وكتب ".
قوله: (جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ) :
(قيامًا) : مفعول ثان لـ " جَعَلَ "، بمعنى: صير. و (البيت) بدل.
قوله: (ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا) أي: الحكم الذي ذكرناه ذلك، أي: لا غيره.
واللام في (لِتعْلَمُوا) متعلقة بالمحذوف.
قوله: (عَن أشيَاءَ) : الأصل فيها عند الخليل وسيبويه (شيئاء) بهمزتين
بينهما ألف، وهي " فعلاء "، وهمزتها الثانية للتأنيث وهي مفردة في اللفظ، ومعناها: الجمع، ثم إن الهمزة الأولى التي هي لام الكلمة قدمت، فجعلت، قبل الشين؛ كراهية همزتين بينهما ألف، خصوصًا بعد الياء، فصار وزنها "لفعاء".