للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ) يقال: يئس من كذا ييئس يأسًا، فهو يائس ويئوس

على التكثير.

قوله: (نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَراءَ) : مصدران بمنزلة المسرة والمضرة.

قوله: (بِعِلْمِ اللَّهِ) : حال من الضمير في " أُنْزَلَ ".

قوله: (وَأَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ) : هي المخففة.

قوله: (وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ) : جمع: شاهد، كأنصار وأصحاب في جمع: ناصر وصاحب.

قوله: (مَا كَانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ) :

(مَا) : يحتمل أن تكون موصولة، وأن تكون مصدرية، وأن تكون نافية.

قوله: (مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمَى) :

أي: كمثل الأعمى.

قوله: (مَثَلًا) أي: في المثل، وهو منصوب على التمييز.

قوله: (إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ) : قرئ بالكسر؛ على إرادة القول، أي: أرسلناه إليهم فقال: إنى.

وقرئ بالفتح؛ على إرادة الجار، أي: أرسلناه بأني لكم.

قوله: (أَنْ لَا تَعْبُدُوا) : بدل من "إِنِّي لَكُمْ"، أي: أرسلناه بأن لا تعبدوا إِلَّا اللَّهَ.

قوله: (عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ) : وصف اليوم بـ "أَلِيمٍ"؛ لوقوع الألم فيه.

قوله: (مَا نَرَاكَ إِلَّا بَشَرًا مِثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ) :

يجوز أن تكونا بصريتين، وأن تكونا قلبيتين.

قوله: (أَنُلْزِمُكُمُوهَا) : الماضي منه: ألزمت، وهو متعد إلى مفعولين،

ودخلت الواو هنا؛ تتمة للميم، وهو الأصل في ميم الجمع.

<<  <   >  >>