للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الحشر]

قوله: (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) :

متعلق بـ " أخرَجَ) أي: عند أول الحشر.

قوله: (مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا) :

الأول بمعنى الظن، والثانى بمعنى العلم.

قوله: (مَانِعتهُم) : خبر "أن".

قوله: (فَأَتَاهُمُ اللَّهُ) : أي: أمر الله.

قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ) :

أي: ذلك العذاب المُعَدُّ لهم بأنهم.

قوله: (فَمَا أَوْجَفْتُمْ)

الإيجاف: من الوجوف، وهو السير السريع.

قوله: (لِلْفُقَرَاءِ) :

بدل من قوله - تعالى -: (لِذِى الْقُربى) .

قوله: (وَالْإِيمَانَ) :

منصوب بفعل محذوف، أي: واعتقدوا الإيمان.

قوله: (حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا) :

أي: مس حاجة من فقر ما أوتى المهاجرون.

قوله: (إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ) :. جمع قرية على غير قياس.

قوله: (كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيبًا) :

أي: مثلهم كمثل الذين، و (قَرِيبًا) ، أى: استقروا زمنا قريبا، أو ذاقوا وبال أمرهم قريبا، أي: عن قريب، ومثل هذا

الإعراب: (كمثل الشيطان) .

قوله: (خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا) : حالان.

قوله: (الْقُدُّوسُ) :

فيه لغة بفتح القاف، وهي قليلة في الصفات، وأكثر ما يكون في الأسماء؛ نحو نَقُّور سَمُّور.

<<  <   >  >>