للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ) :

جناحاه: يداه، و (مِنَ الرَّهْبِ) : متعلق بـ "اضْمُمْ".

قيل: إن المعنى: إذا أصابك الرهب فاضمم إليك جناحك، جعل الرهب الذي كان يصيب سببا وعلة فيما أمر به من ضم جناحه إليه.

قوله: (إِلَى فِرْعَوْنَ) متعلق بمحذوف، وذلك المحذوف حال، أي: مرسلا بهما إلى فرعون.

قوله: (رِدْءًا) : حال، أي: معينا.

قوله: (بِآيَاتِنَا) متعلق بـ (يَصِلُونَ) .

وقال بعضهم: إنه متعلق بـ "الْغَالِبُونَ" ولكن في ذلك تقدم أبعاض الصلة على الموصول، اللهم إلا أن تجعل الألف واللام للتعريف.

قوله: (بَيِّنَاتٍ) : حالٍ.

قوله: (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ضمير الشأن.

قوله: (كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ) : "كيف": خبر كان.

. قوله: (وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) :

معطوف على محل "فِى هَذِهِ ".

قوله: (بَصَائِرَ) : حال من "الكتَاب"، أو مفعول له.

قوله: (بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ) : أي: بجانب المكان الغربى.

قوله: (إِذْ قَضَيْنَا) : "إِذ" معمول للاستقرار.

قوله: (تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا) : (تَتْلُو) : خبر بعد خبر.

قوله: (وَلَكِنْ رَحْمَةً) أي: رحمناك رحمةً؛ فهو مصدر له.

قوله: (لِتُنْذِرَ) : أرسلناك لتنذر.

قوله: (فَيَقُولُوا) عطف على (أَنْ تُصِيبَهُمْ) .

قوله: (فَنَتَّبِعَ) جواب التحضيض.

<<  <   >  >>