قوله: (وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ) :
يجوز أن يكون مجرورا؛ عطفا على " نَاظِرِينَ " وأن يكون؛ عطفاعلى " غير "
قوله: (إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ) : أي: اللبث.
قوله: (فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ) : أي: أن يأمركم بالخروج.
قوله: (أنْ تُؤذُوا) : اسم كان، وكذلك: (وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا) .
قوله: (يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ) : جواب " قلْ "؛ كما ذكر في إبراهيم.
قوله: (إِلَّا قَلِيلًا) : أي: إلا جوارًا قليلا.
قوله: (مَلْعُونِينَ) : حال من الضمير الذي هو الفاعل في " يجَاوِرونَكَ ".
قوله: (سُنَّةَ اللَّهِ) : مصدر، أي: سن الله ذلك سنة.
قوله: (تَكُونُ قَرِيبًا) :
(قَرِيبًا) : هو مثل (إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ) .
قوله: (يَوْمَ تُقَلَّبُ) :
ظرف لقوله: (لَا يَجِدُونَ) ، أو لقوله؛ (وَلَا نَصِيرًا) .
قوله: (سَادَتَنَا) : جمع: سيد.
قوله: (لِيُعَذِّبَ اللَّهُ) : اللام متعلقة بـ "حَمَلَهَا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute