للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (ظُلْمًا وَعُلُوًّا) مصدران في موضع الحال.

قوله: (مِنَ الْجِنِّ) أي: حشر من الجن.

قوله: (ضَاحِكًا) : حال.

وهى حال مؤكدة لعاملها معنى.

قوله: (مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ) :

أي: ما لي لا أراه حاضرًا.

قوله: (أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ) : (أم) : منقطعة.

قوله: (فَمَكُثَ) قرئ بالفتح أيضًا وهما لغتان.

قوله: (ألا يَسْجُدُوا) : قيل: "لا" ليست زائدة وموضع الكلام نصب؛ بدلا من " أعمالهم " أو رفع على تقدير: هي ألا يسجدوا، وقيل: زائدة، وموضعه نصب ب " يَهتَدُونَ ".

قوله: (ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ) :

قيل: إنه على التقديم والتأخير، والتقدير: اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم فانظر ماذا يرجعون، ثم تول عنهم.

وقيل: الكلام على أصله، والمعنى: ثم أعرض عنهم، أي: تنح عن ذلك الموضع، فكن قريبا منهم، بحيث تسمع ما يجيبون به عنه.

وقيل: إنما أدبهُ بأدب الملوك والمعنى: فألقه إليهم، ولا تقف منتظرًا ولكن تول عنهم، ثم ارجع إليهم فانظر.

ْقوله: (أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ) :

"أن" وما بعدها: بدل من " كِتَابٌ ".

<<  <   >  >>