للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ) : استثناء منقطع.

قوله: (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ) :

(عَلِيمٌ) : مبتدأ، وما قبله: الخبر.

قوله: (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ) : الضمير للمقالة

قوله: (شَرٌّ مَكَانًا) : (مَكَانًا) : تمييز.

قوله: (إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا) :

(شَيْخًا) : نعت للأب و (كَبِيرًا) : نعت للشيخ، أو بدل منه.

قوله: (قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ)

(معاذ) : منصوب على المصدر وهو مضاف إلى المفعول، و "أن" على الخلاف في محلها.

قوله: (إِنَّا إِذًا لَظَالِمُونَ) : ألغيت " إِذًا " هنا؛ لتوسطها.

قوله: (فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا) :

أي: يئسوا، وزيادة السين والتاء للمبالغة ومثله:

استسخر وسخر، واستعجب وعجب.

قوله: (نَجِيًّا) : حال من الضمير في (خَلَصُوا) ، وهو واحد في موضع الجمع؛ كقوله - تعالى -: (ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا) .

قوله: (وَمِنْ قَبْلُ مَا فَرَّطْتُمْ فِي يُوسُفَ) :

قيل: "مَا" زائدة و "مِن" متعلقة بـ "فَرَّطْتُمْ".

وقيل: مصدرية رفع بالابتداء و (مِنْ قَبْلُ) : خبره، وهذا ضعيف؛ لأن "قبل" إذا وقعت خبرًا أو صلة لانقطع عن الإضافة.

وقيل: هي في موضع نصب عطف على معمول "تَعلَموا"، أي: ألم تعلموا أخذ أبيكم عليكم الميثاق وتفريطكم.

قوله: (فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ) :

(الْأَرْضَ) : مفعول بـ (أبْرَحَ) أي: لن أفارقها، أو: ظرف

له، أي: فلن أزول فيها، و (حتى) : غاية له.

<<  <   >  >>