للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ) :

(اليوم) : ظرف لقوله "لَا يَمْلِكُ ".

قوله: (مِعْشَارَ) :

المعشار: العشر؛ كالرباع بمعنى: الربع.

قوله: (نَكِيرِ) أي: إنكاري.

قوله: (قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ) :

أي: بخصلة واحدة، ثم فسرها بـ قوله: (أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ) ولا نعنى بالتفسير أنها ليس لها محل من الإعراب؛ بل محلها من الإعراب جَرّ على البدل منها، أي: إنما أعظكم بأن تقوموا. أو عطف بيان.

قوله: (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا) : معطوف على (أَنْ تَقُومُوا) .

قوله: (مَا بِصَاحِبِكُمْ) :

(ما) : نافية، ويجوز أن تكون استفهامية.

قوله: (بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ) : بين: ظرف لـ " نذير " ويجوز أن يكون نعتا له.

قوله: (عَلَّامُ الْغُيُوبِ) :

صفة لاسم " إنَّ " على الموضع.

قوله: (فَلَا فَوْتَ) : خبر " لا " محذوف، أي: لهم.

قوله: (وَأُخِذُوا) : عطف على ما دلَّ عليه "فَلَا فَوْتَ" كأنه قيل: أحيط بهم،

وَأُخِذُوا.

قوله: (التَّنَاوُشُ) :

أي: التناول، أي: من أين لهم تناول الإيمان، من: ناش ينوش: إذا تناول.

وقيل: من ناش يناش: إذا تخلص.

<<  <   >  >>