للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) :

جواب الشرط محذوف، والمعنى: أخبرونى إن كنت على حجة واضحة، وكنت مرسلا على الحقيقة أفأعدل عما أنا عليه من التوحيد.

قوله: (وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ) : يقال: خالفني فلان إلى كذا: إذا قصده، وأنت مولٍ عنه، وخالفني عنه: إذا ولى عنه، وأنت قاصده.

قوله: (مَا اسْتَطَعْتُ) : "ما": ظرفية.

قوله: (لَا يَجْرِمَنَّكُمْ) : وقرئ: (يُجْرِمَنَّكُمْ) - بالضم -.

قوله: (ضَعِيفًا) : حال.

قوله: (وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا) : تتعدى إلى مفعولين.

قوله: (مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ) :

يجوز أن تكون " من " استفهامية معلقة لفعل العلم عن عمله، وأن تكون موصولة معمولة لفعل العلم.

قوله: (أَلَا بُعْدًا) : مصدر، وقد ذكر.

قؤله: (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) : مستأنف.

قوله: (وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ) :

(الورد) : الفاعل، و (المورود) : المخصوص.

قوله: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْقُرَى) :

"ذلك": مبتدأ والإشارة إلى " الأنباء "، و (مِن أنْبَاءِ الْقُرَى) : خبره.

و (نَقُصُّ) : إما خبر بعد خبر، أي: ذلك النبأ بعض أنباء القرى

مقصوص عليك.

قوله: (يَدْعُونَ) : حكاية حال ماضية.

<<  <   >  >>