[سورة الزخرف]
قوله: (فِي أُمِّ الْكِتَابِ) :
متعلق بـ "عَلِيٌّ".
قوله: (صَفْحًا) : مصدر من معنى (أَفَنَضْرِبُ".
قوله: (أَنْ كُنْتُمْ) : مفعول له، أي: لأن كنتم.
قوله: (وَكَمْ أَرْسَلْنَا)
(كم) : منصوب بـ (أَرْسَلْنَا) .
قوله: (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا) :
الجعل هنا بمعنى العلم بالشىء، والاعتقاد له.
قوله: (وَهُوَ كَظِيمٌ) : حال.
قوله: (أَوَمَنْ يُنَشَّأُ) : (مَنْ) : مبتدأ، والخبر محذوف، والتقدير: كمن ليس
كذلك.
قوله: (فِي الْخِصَامِ) : متعلق بـ "مُبِينٍ ".
فإن قيل: المضاف إليه لا يعمل فيما قبله؟
قيل: إلا في " غير "؛ لأن فيها معنى النفي؛ " فكأنه قال: وهو لا يبين في الخصام، ومنه مسالة "الكتاب": أنا زيدا غير ضارب؛ ف "زيد" منصوب بـ " ضارب ".
قوله: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ) : أي: اذكر إذ قال، و (بَرَاءٌ) : مصدر بمعنى اسم الفاعل؛ ولذلك يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث.
قوله: (إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي) :
يحتمل أن يكون متصلا وأن يكون منقطعًا.
قوله: (وَجَعَلَهَا كَلِمَةً) : أي: قوله: (إِنَّنِي بَرَاءٌ) .
قوله: (مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ) : أي: من إحدى القريتين.
قوله: (لِبُيُوتِهِمْ) : بدل من قوله: (لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ) بدل اشتمال.
قوله: (وَمَعَارِجَ) : عطف على قوله: (سُقُفًا) ، والتقدير ومعارج فضة، وظهر على الشيء: إذا علاه.