قوله: (مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا) : (جميعًا) : حال من المضاف إليه.
قوله: (وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ) : يجوز أن تكون مصدرية، وموضعها: عطف على
الكتاب، أي: أنزلنا إليك الكتاب والحكم.
قوله: (أنْ يَفتِنوك) : بدل اشتمال من ضمير المفعول، أو مفعولا من أجله، أي: مخافة أن يفتنوك.
قوله: (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ) :
حذف الضمير مع كونه رفع (حُكْم) على حد قوله:
قَدْ أَصْبَحَتْ أَمُّ الْخِيَارِ تَدَّعِي. . . عَلَيَّ ذَنْبًا كُلُّهُ لَمْ أَصْنَعِ.
على من رفع " كلا ".
قوله: (بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) : لا محل لهذه الجملة.
قوله: (دَائِرَةٌ) : صفة غالبة لا يذكر معها الموصوف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute