للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (وَغَرَابِيبُ سُودٌ) : عطف على (بِيضٌ) ، والأصل: سود غرابيب؛ لأن الغربيب تابع الأسود، يقال: أسود غِرْبيب؛ كما يقال: أسود حالك، وواحدها: غربيب، وهو الشديد السَّواد الذي هو على لون الغراب؛ فعلى هذا هو على التقديم والتأخير.

قوله: (كَذَلِكَ) :

أي: اختلافا كاختلاف الثمرات.

قوله: (سِرًّا وَعَلَانِيَةً) : مصدران في موضع الحال.

قوله: (لِيُوَفِّيَهُمْ) : اللام متعلقة بـ " يَرْجُونَ ".

قوله: (لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ) : متعلق بـ " مُصَدِّقًا ".

قوله: (جَنَّاتُ عَدْنٍ) : أي: لهم جنات عدن.

قيوله: (دَارَ الْمُقَامَةِ) :

مفعول به، بمعنى الإقامة يُقال: أقمت إقامة ومقامًا ومقامة.

قوله: (لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ) : حال.

قوله: (فَيَمُوتُوا) : جواب النفي.

قوله: (كَذَلِكَ) : أي: جزاء مثل ذلك الجزاء.

قوله: (يَصْطَرِخُونَ) :

يفتعلون من الصراخ، وهو الصياح الشديد، والطاء

بدل من التاء، وإنما أبدلت منها؛ لمؤاخاة الطاء للصاد؛ لأنهما حرفا إطباق، وحرفا استعلاء.

قوله: (نَعْمَلْ صَالِحًا) : أي: عملا صالحا.

قوله: (فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ) : أي: جزاء كفره.

قوله: (أَنْ تَزُولَا) : أي: مخافة أن تزولا.

قوله: (جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ) :

مصدر، أو على الحال أي: جاهدين.

<<  <   >  >>