للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ) : مستأنف.

قوله: (وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ) :

(اللَّهُ) : مبتدأ و (أَنْ تَخْشَاهُ) : مبتدأ ثانٍ، و "أَحَقُّ":

خبره، وهما خبر عن اسم الله.

قوله: (سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) : مصدر، وهو مصدر لما قبله؛ لأن ما قبله من قوله (فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ) يدل على أنه سن ذلك له سنة.

قوله: (حَسِيبًا) : حال، أو تمييز.

قوله: (وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ) : أي: ولكن كان رسول الله،

و (وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ)

كذلك؛ أي: ولكن كان خازم النبيينَ.

قوله: (بُكْرَةً وَأَصِيلًا) : ظرفا زمان للذكر والتسبيح.

قوله: (شَاهِدًا) : حال مقدرة.

قوله: (تَعْتَدُّونَهَا) : في محل جر صفة لـ "عِدَّةٍ" على لفظها، أو على أنها

صفة لها أيضا لكن على محلها.

قوله: (وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً) : العامل فيها "أحْلَلْنَا" في أول الآية، أو: وتَحِلُّ لك امرأةً.

قوله: (خَالِصَةً) : حال من الضمير في "وَهَبَتْ" أو صفة مصدر محذوف، أي: هبة خالصة، أو مصدر " مثل العافية والعاقبة.

قوله: (لِكَيْلا) .: اللام متعلقة بـ "أحْلَلْنَا".

قوله: (ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ) :

الإشارة بـ " ذلك " إلى إباحة ما أحل الله له، و (أَنْ تَقَرَّ) على الخلاف.

قوله: (وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ) :

عطف على " الئسَاءُ) أي: ولا التبدُّل.

قوله: (وَلَوْ أَعْجَبَكَ) : حال من الضمير في "تَبَدَّلَ"، أي: مفروضا إعجابك بهن.

قوله: (إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) :

أي: إلا مأذونًا لكم، فذلك حال، وكذلك: (غَيْرَ نَاظِرِينَ) : حال أيضا.

<<  <   >  >>