للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة بني إسرائيل]

قوله: (سُبْحَانَ) : علم للتسبيح مثل " عثمان ".

قوله: (لَيْلًا) : ظرف للإسراء.

فإن قيل: الإسراء لا يكون إلا لَيْلًا؟

فالجواب: أن ذلك تأكيد.

وقيل: أراد في بعض الليل؛ ويعضده قراءة من قرأ: (مِنَ الليلِ) .

و (مِن) و (إلى) : متعلقان بالإسراء.

قوله: (حَوْلَهُ) : ظرف لـ " بَارَكنَا ".

قوله: (لِنُرِيَهُ) : يتعلق بالإسراء.

قوله: (أَلَّا تَتَّخِذُوا) أي: جعلناه هدى؛ لئلا تتخذوا.

قوله: (ذُرِّيَّةَ) : مفعول ثانٍ.

قوله: (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ) أي: أوحينا؛ فعدى بـ " إلى ".

قوله: (وَعْدُ أُولَاهُمَا) أي: أولى المرتين.

قوله: (فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ) :

خلال: ظرف له، والجوس: طلب الشيء باستقصاء له.

قوله: (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ) أي: المرة الآخرة.

قوله: (لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ) : (لِيَسُوءُوا) : متعلق بمحذوف أي: بعثناهم ليسوءوا.

قوله: (حَصِيرًا) : فعيل بمعنى فَاعل.

قوله: (لِتَبْتَغُوا) : متعلق بـ " جَعَلْنَا ".

قوله: (لِمَنْ نُرِيدُ) بدل من " له ".

قوله: (مَذْمُومًا مَدْحُورًا) : حالان.

قوله: (كُلًّا نُمِدُّ) : (كُلًّا) : منصوب بـ "نُمِدُّ".

قوله: (وَلَلْآخِرَةُ) : اللام لام الابتداء.

<<  <   >  >>