فإذا نقل بالهمزة، تعدى إلى مفعولين؛ كقوله نعالى: (وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً) فالباء على هذا زائدة.
قوله: (وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ) :
أي: إتيان جانب الطور، و (الْأَيْمَنَ) صفة للجانب.
قوله: (غَضْبَانَ أَسِفًا) : حالان.
قوله: (فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ) : أي: إلقاؤه مثل ذلك.
قوله: (أَفَلَا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ) : هي المخففة من الثقيلة.
قوله: (مِن قبل) : أي: من قبل مجيء موسى.
قوله: (مَا منَعَكَ إِذ) : (إذ (ظرف لـ " منعك ".
قوله: (لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي) : في الكلام حذف، تقديره: لا تأخذني.
قوله: (بَصُرْتُ) : يقال: بَصُرْتُ تبصُر، بالضم فيهما، بصارة، ويتعدى بالباء.
قوله: (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً) :
(قَبْضَةً) مصدر، ويجوز أن يكون بمعنى المقبوض؛
فتكون مفعولا به.
قوله: (لَا مِسَاسَ) : بكسر الميم، وفتح السين وهو مصدر: ماسسته مساسًا؛ كضاربته ضرابا، والمعنى: لا مماسة، أي: لا يمس بعضنا بعضا.
قوله: (كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ) ، أي نقص عليك قصصا مثل ذلك القصص
السابق ذكره.
قوله: (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ) ، بدل من يوم القيامة.
قوله: (يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ) ، يوم معمول " يتبعون ".
قوله: (إِلَّا هَمْسًا) : أي: إلا صوتا خفيَا.
قوله: (يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ) : "لَا تَنْفَعُ" عامل في "يَوْمَئِذٍ".
قوله: (إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ) : (مَنْ) في موضع نصب بـ " تنفع "
وقيل: فى موضع رفع، أي: إلا شفاعةُ من أذن.