للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ) :

(ذلك) : مبتدأ، والخبر (مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ، والإشارة بذلك إلى ما سبق من قصة يوسف.

قوله: (وَلَوْ حَرَصْتَ) : اعتراض بين اسم "ما" وخبرها.

قوله: (وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ) :

(كَأَيِّنْ) : مبتدأ، و (فِى السَّمَوَاتِ) : الخبر.

قوله: (وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) : حال.

قوله: (أَدْعُو إِلَى اللَّهِ) : مفسر للسبيل، أي: أدعو الناس إلى دينه.

قوله: (عَلَى بَصِيرَةٍ) : حال من الضمير في (ادْعُو) أي: محقًّا أو متيقنًا.

قوله: (أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي) : قيل: (أَنَا) توكيد للضمير في "أَدْعُو"،

و (مَنِ اتَبعَنِي) : عطف عليه، أي: أدعو إليها أنا، ويدعو إليها من اتبعني.

وقيل: (أنَا) : مبتدأ على أن الكلام قد تم عند وقوله: (إِلَى اللَّهِ)

(وَمَنِ اتَّبَعَنِي) : عطف عليه، والخبر " عَلَى بَصِيرَةٍ ".

قوله: (وَسُبْحَانَ اللَّهِ) : نصبه على المصدر.

قوله: (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ) :

(حَتُّى) : متعلق: بمحذوف، أي: تأخر نصرهم حتى ظن قومهم ما ظنوه.

(جَاءَهُم) : جواب " إِذَا ".

قوله: (فَنُجِّيَ) : هذه حكاية حال ماضية.

قوله: (فِي قَصَصِهِمْ) :

هو مصدر قولك: قصصت عليه الخبر قصًّا.

قوله: (مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى) :

أي: ما كان هذا القرآن حديثًا.

<<  <   >  >>