قول: (جَهْرَةً) : مصدر في موضع الحال.
قوله: (فَبِظُلْمٍ) : بدل من قوله: (فَبِمَا نَقْضِهِمْ) ، وأعاد الفاء في البدل لما
طال الفصل، والباء متعلقة بـ "حرَّمْنَا"، والباء في (فَبِمَا نَقْضِهِمْ) متعلقة بمحذوف دل عليه ما بعده أي: فبما نقضهم ميثاقهم فعلنا بهم ما فعلنا من اللعن والسخط، وغير ذلك..
وقوله: (إِلَّا قَلِيلًا) أي: إيمانا قليلا.
وقوله: (بُهْتَانًا) : مصدر عمل فيه القول؛ لأنه ضرب منه. فهو كقولهم:
"قعد القرفصاء".
قوله: (قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ) :
(عيسى، ورسول الله) : بدل، أو عطف بيان.
قوله: (وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا) : أي: قتلا يقينًا أو علمًا يقينا.
قوله: (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ) :
(إنْ) : نافية، (مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ) : خبر لمبتدأ محذوف أي: أحد.
قوله: (لَيُؤْمِنَنَّ) : جواب قسم محذوف.
قوله: (وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ. . .) : "يَومَ" ظرف لى لاشَهِيذا ".
قوله: (كلمَا أؤحَينا إِلَى نُوح) ٦٣١،: نعت لمصدر محذوف.
قوله: (وَرُسُلًا) : منصوب بمحذوف أي: وقصصنا رسلا.
قوله: (رُسُلًا مُبَشِّرِينَ) : بدل من "وَرُسُلًا"، أو مفعول بـ "أرْسَلْنَا" محذوفة، ويجوز أن يكون حالاً موطئة لما بعدها؛ كقوله: مررت بزيد رجلا صالحًا.
قوله: (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ) :
اللام متعلقة بمحذوف دل عليه الرسل أي: أرسلناهم لذلك.
رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ
و (حُجَّةٌ) : اسم كان، وخبرها: (لِلنَّاسِ) .
و) عَلَى اللَّهِ) : حال من حجة.
قوله: (بَعْدَ الرُّسُلِ) : ظرف لـ (حُجَّةٌ) .