خ: كتاب الأدب: باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته (٨/ ٩)(الفتح ١٠/ ٤٢٧).
م: كتاب التوبة: باب سعة رحمة الله تعالى وأنها تغلب غضبه (١٧/ ٦٩، ٧٠).
د: كتاب الجنائز: باب الأمراض المكفرة للذنوب (٣/ ١٧٩).
جه: كتاب الزهد: باب ما يرجى من رحمة الله يوم القيامة (٢/ ١٤٣٦)، وفي (الزوائد/ ٥٥٨) إسناد حديث ابن عمر ضعيف: إسماعيل بن يحيى متفق على تضعيفه، وفي (مصباح الزجاجة ٤/ ٢٥٩) إسماعيل: متهم، وعبد الله: ضعيف. وإسماعيل ـ هو ابن يحيى الشيباني ـ قال ابن حجر: متهم بالكذب (التقريب/١١٠) وانظر: (التهذيب ١/ ٣٣٦)، وشيخه عبد الله بن عمر العمري: وهو ضعيف عابد (التقريب /٣١٤)، وانظر:(التهذيب ٥/ ٣٢٦ - ٣٢٨).
وانظر: ت: كتاب الدعوات: باب خلق الله مائة رحمة (٥/ ٥٤٩) وقال: هذا حديث حسن لا نعرفه إلا من حديث العلاء عن أبيه عن أبي هريرة.
الفوائد:
(١) في الأحاديث إشارة إلى أنه ينبغي للمرء أن يجعل تعلقه في جميع أموره بالله وحده.
(٢) أن كل من فرض فيه رحمة حتى يقصد لأجلها فالله سبحانه وتعالى أرحم منه فليقصد العاقل لحاجته من هو أكثر رحمة له.