رواه البيهقي في (معرفة السنن والآثار ٢/ ٢٨٩، ٢٩٠) من طريق موسى بن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي رضي الله عنه.
وعلقه البيهقي في (الكبرى ١/ ٤٣٩)
(٢) حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه مرفوعاً:
رواه الدارقطني في (سننه ١/ ٢٤٩).
(٣) حديث أبي محذورة رضي الله عنه مرفوعاً وزاد {وسط الوقت رحمة الله}:
رواه الدارقطني في (سننه ١/ ٢٤٩، ٢٥٠)
وابن عدي في (الكامل ١/ ٢٥٥)
والبيهقي في (الكبرى ١/ ٤٣٥)
(٤) حديث أنس رضي الله عنه:
رواه ابن عدي في (الكامل ٢/ ٥٠٩)
ومن طريق ابن الجوزي في (العلل المتناهية ١/ ٣٩٠)
(٥) حديث ابن عباس رضي الله عنه:
رواه الخطيب في (الموضح للأوهام ٢/ ١٣٦)
وذكر ابن الملقن في (البدر المنير ٢/ل ١١٣ ب) أن البيهقي أخرجه في الخلافيات.
وجاء الحديث موقوفاً على أبي جعفر محمد بن علي الباقر:
رواه البيهقي في (الكبرى ١/ ٤٣٩)، وذكر في معرفة (السنن ٢/ ٢٨٩) أنه رُوي عن جعفر مرفوعاً ومرسلاً.
وفي الباب أحاديث أخرى ليس فيها ذكر الرضوان:
انظر (كشف النقاب ٣/ ٣٤٥ - ٣٥١).
دراسة الإسناد:
(١) أحمد بن منيع: تقدم، وهو ثقة حافظ. (راجع ص ٢٣٥)
(٢) يعقوب بن الوليد المدني: هو يعقوب بن الوليد بن عبد الله بن أبي هلال الأزدي، أبو يوسف أو أبو هلال، نزيل بغداد. قال أحمد: كان من الكذابين الكبار، وقال: كتبت عنه وخَرَّقنا حديثه منذ دهر، كان كذاباً يضع الحديث. وقال ابن معين: لم يكن بشيء، وفي رواية: شيخ ليس بثقة، وفي رواية: كذاب رأيته ببغداد. وقال عمرو بن علي: ضعيف الحديث جداً. وقال أبو زرعة، والنسائي: ليس بشيء، وزاد النسائي: متروك الحديث، وفي موضع: ليس بثقة ولايكتب حديثه. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث، كان يكذب، وهو متروك. وقال أبو داود، والجوزجاني: غير ثقة، وزاد الجوزجاني: ولامأمون. وقال الدارقطني: ضعيف. وقال ابن شاهين: ليس هو عندهم بذاك. وقال الحاكم: يروي عن هشام بن عروة وغيره المناكير. وقال ابن عدي: عامة ما يرويه ليس بمحفوظ، وهو بَيّن الأمر في الضعفاء. وقال
ابن حبان: كان ممن يضع الحديث على الثقات لايحل كتابة حديثه إلا على جهة التعجب. وقال البيهقي: