ورواه الطبراني في (الأوسط ٣/ ٤٣٦، ٤٣٧) من طريق محمد بن سواء بزيادة في أوله.
ورواه الدارقطني في الأفراد كما في (الأطراف ١/ ٣٩٢، ٣٩٣)
وابن عدي في (الكامل ٣/ ١٢٤٩)
والخطيب في (التاريخ ٣/ ٣٩١، ٣٩٢)
والبيهقي في (الشعب ٥/ ٣٠٥)
والمزي في (تهذيب الكمال ٢٢/ ٦١٣، ٦١٤)
خمستهم من طرق عن مطر الوراق به، وعند بعضهم بزيادة في أوله.
وأخرجه الرامهرمزي في (الأمثال/١٦٢)
والخطيب في (الموضح للأوهام ١/ ١٥٤)
والدارقطني في الأفراد كما في (الأطراف ١/ ٣٣٧)
والحاكم في (المستدرك ٤/ ٩٩، ١٠٠)
أربعتهم من طريق عطاء بن أبي مسلم عن نافع به.
ورواه أحمد في (المسند ٢/ ٨٢)
والخطيب في (التاريخ ٨/ ٢٠١)
وأبو الشيخ في (التوبيخ /٢٤٢)
وابن عدي في (الكامل ٢/ ٧٩٦)
أربعتهم من طريق حفص بن عمر الرملي عن ابن جريج عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر به.
ورواه أحمد في (المسند ٢/ ٨٢) عن محمد بن الحسن عن النعمان بن الزبير عن أيوب بن سلمان عن ابن عمر به بالزيادة.
ورواه أبو الشيخ في (التوبيخ /٢٤١)
والطبراني في (الكبير ١٢/ ٢٩٦، ٢٩٧)
كلاهما من طريق عطاء الخراساني عن حِمران عن ابن عمر بالزيادة، وفي التوبيخ تقديم وتأخير.
ورواه البخاري في (التاريخ الكبير ٦/ ٩٦، ٩٧) من طريق أيوب عن عبد الوهاب بن بخت عن ابن عمر قوله: {من حالت شفاعته}.
وهذه الرواية أخرجها ابن أبي شيبة في (المصنف ٩/ ٤٦٦).
والزيادة التي أشرت إليها رواها الترمذي دون باقي الحديث في (سننه: كتاب الدعوات: باب رقم ـ ٦١ ـ ٥/ ٥١٣) عن إسماعيل بن موسى الكوفي عن داود بن الزِّبرقان عن مطر الوراق عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم لأصحابه: {قولوا سبحان الله وبحمده مائة مرة، من قالها مرة كُتبت له عشراً، ومن قالها عشراً كُتبت له مائة، ومن قالها مائة كُتبت له ألفاً، ومن زاد زاده الله، ومن استغفر غفر الله له}.
كما رواه النسائي في (عمل اليوم والليلة/٢١١، ٢١٢) من طريق عطاء الخراساني عن حمران عن ابن عمر، ثم من طريق روح بن القاسم كلاهما عن نافع عن ابن عمر، ورواه موقوفاً على ابن عمر.
وجاء في رواية عند أحمد في (المسند ٢/ ٨٢) بلفظ: {قولوا الله أكبر والحمد لله وسبحان الله وبحمده بواحدة عشر، أوبعشر مائة، ومن زاد زاده الله ومن سكت غفر له} وذكر الحديث.