وأسألك برد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين} ثم قال النسائي: أخبرنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد قال حدثنا عمي قال حدثنا شريك عن أبي هاشم الواسطي عن أبي مِجْلَز عن قيس بن عباد قال: صلى عمار بن ياسر بالقوم صلاة أخفها فكأنهم أنكروها. فقال: ألم أتم الركوع والسجود؟ قالوا: بلى قال: أما إني دعوت فيها بدعاء كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به وذكره وفيه اختلاف يسير.
التخريج:
س: كتاب السهو: نوع آخر أي من الدعاء بعد الذكر (٣/ ٥٤، ٥٥).
ورواه ابن خزيمة في (التوحيد ١/ ٢٩، ٣٠)
ومن طريقه ابن حبان في (صحيحه ٥/ ٣٠٤، ٣٠٥)
ورواه اللالكائي في (أصول اعتقاد أهل السنة ٣/ ٤٨٨، ٤٨٩)
والدارمي في (الرد على الجهمية /٩٨)، وفي (الرد على المريسي /١٦٠)
وعبد الله بن أحمد في (السنة ١/ ٢٥٤)
والمروزي في قيام الليل كما في (المختصر /٣٣٩)
والمقريزي في (مختصر الوتر /١٧١، ١٧٢)
والحاكم في (المستدرك ١/ ٥٢٤)
والطبراني في (الدعاء ٢/ ١٠٧٩)
والدارقطني في (الرؤية /١٣٣، ١٣٤)
وابن منده في (الرد على الجهمية /٩٦)
والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٣٠٢، ٣٠٣)
وابن أبي عاصم في (السنة ١/ ١٨٥)
وفي (الآحاد والمثاني ١/ ٢١١)
كلهم من طرق عن حماد بن زيد به. وجاء عند بعضهم مختصرا:
فرواه الدامي في (الرد على الجهمية /١٠١، ١٠٢) مختصرًا.
والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٣١٩)
كلاهما من طريق حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب به.
ورواه أبو يعلى في (المسند ٣/ ١٩٥) من طريق محمد بن فضيل عن عطاء بن السائب عن أبيه به.
ورواه أحمد في (المسند ٤/ ٢٦٤)
وابن أبي شيبة في (المصنف ١٠/ ٢٦٤، ٢٦٥)
ومن طريقه عبد الله بن أحمد في (السنة ١/ ٢٥٤)
وابن أبي عاصم في (السنة ١/ ١٨٥) مختصرًا، وفي (الآحاد والمثاني ١/ ٢٦٠) تاما.
والدارقطني في (الرؤية /١٣٤)
والطبراني في (الدعاء ٢/ ١٠٨٠)
ستتهم من طريق شريك به، ولم يذكر أحمد قيس بن عباد.