حديث عرفجة بن شريح الأشجعي:
رواه الطحاوي في (شرح مشكل الآثار ٦/ ١٠٢) من طريق النسائي.
ورواه ابن الجوزي في (تلبيس إبليس /٨)
والطبراني في (الكبير ١٧/ ١٤٤، ١٤٥)
ومن طريقه المزي في (تهذيب الكمال ٣٢/ ٢٤٣)
ثلاثتهم من طريق يزيد بن مردانبه به مختصراً وفيه الشاهد، ورواه الطبراني تاماً من طريق زياد بن علاقة عن عرفجة.
ورواه ابن حبان في (صحيحه ١٠/ ٤٣٧، ٤٣٨)
الطبراني في (الكبير ١٧/ ١٤٤)
كلاهما من طريق يحيى بن أيوب عن زياد به.
ورواه ابن أبي عاصم في (السنة ١/ ٤٠)
وأبو نعيم في (معرفة الصحابة ٢/ ١٨٩)
واللالكائي في (أصول الاعتقاد ١/ ٩٩)
والطبراني في (الكبير ١/ ١٨٦)
وابن الجوزي في (تلبيس إبليس /٨)
أربعتهم من طريق زياد بن علاقة عن أسامة بن شريك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {يد الله على الجماعة فإذا شذ الشاذ منهم اختطفه الشيطان كما تختطف الذئب الشاة من الغنم}.
ورواه النسائي في الموضع المذكور من طرق عن زياد عن أسامة بدون ذكر الشاهد.
ورواه:
(م: كتاب الإمارة: باب حكم من فرق أمر المسلمين وهو مجتمع ١٢/ ٢٤١، ٢٤٢) من طرق عن زياد بن علاقة أنه سمع عرفجة يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {إنه ستكون هناتٌ وهَنَات فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان} وفي لفظ: {فاقتلوه} ثم رواه من طريق يونس بن أبي يعفور عن أبيه عن عرفجة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم، أو يفرق جماعتكم فاقتلوه}.
ورواه أبو داود في (سننه: كتاب السنة: باب في قتل الخوارج / ٤/ ٢٤٣)
ومن طريقه البيهقي في (الكبرى ٨/ ١٦٨، ١٦٩).
ورواه النسائي في الموضع المذكور.
وأحمد في (المسند ٤/ ٣٢١)
والطيالسي في (المسند /١٧٠)
والطحاوي في (شرح مشكل الآثار ٦/ ١٠٠)
ورواه البخاري في (التاريخ الكبير ٧/ ٦٤) من طرق عن زياد بنحو اللفظ الأول عند مسلم.