وضعفه السيوطي في (الجامع الصغير ومعه الفيض ٤/ ٧٢، ٧٣).
وقال الألباني في (ضعيف الجامع ٣/ ٢٠١، ٢٠٢)، وفي (ضعيف ت/ ٢٦٣)، وفي (ضعيف جه/٣٣٧): ضعيف جداً.
وصحح ابن رجب في (جامع العلوم والحكم ٢/ ٩٢) وقفه كما في راية أحمد. ورواته ثقات (التقريب /٢٢٥ زيد بن يحيى، /١٩١ وفيه خالد بن صبيح).
وقال الملا علي في (المرقاة ٩/ ١٦١): الحديث ضعيف مبنى، لكنه حديث شريف معنى ومثله يعتبر في فضائل الأعمال ومن جملتها الزهادة في الدنيا، والرغبة في العقبى.
ولعل هذا معنى ما نقله ابن ماجه من قول أبي إدريس الخولاني:" مثل هذا الحديث في الأحاديث كمثل الإبريز في الذهب ". والإبريز هو الخالص من الذهب (النهاية//أبرز/١/ ١٤).