قال الذهبي: هو الحافظ الحجة، كان واسع العلم كثير الرحلة، وافر الجلالة، وقال: أحد الأعلام في الحفظ والعبادة.
وقال ابن حجر: ثقة مأمون، من الثامنة، مات سنة ١٨٧ هـ وقيل ١٩١ هـ (ع).
ترجمته في:
طبقات ابن سعد (٧/ ٤٨٨)، بحرالدم (٣٣٣)، العلل لأحمد (١/ ٥٥٩، ٥٦٠)، العلل للإمام أحمد برواية المروذي (٥٣، ٥٤)، الجرح والتعديل (٦/ ٢٩١، ٢٩٢)، التاريخ الكبير (٦/ ٤٠٦)، تاريخ الدارمي (٥٣، ١٨٣)، تاريخ ابن معين (٣/ ١١٣، ٤/ ٢٨٥)، تاريخ بغداد (١١/ ١٥٤ - ١٥٦)، الموضح للأوهام (٢/ ٢٥٧، ٢٥٨)، الثقات للعجلي (٢/ ٢٠٠)، الثقات لابن حبان (٧/ ٢٣٨)، تهذيب الكمال (٢٣/ ٦٢ - ٧٦)، السّيَر (٨/ ٤٨٩ - ٤٩٤)، الكاشف (٢/ ١١٤)، التهذيب (٨/ ٢٣٧ - ٢٤٠)، التقريب (٤٤١)، الخلاصة (٣٠٤).
(٣) عبيدالله بن أبي زياد القداح، أبو الحصين المكي: قال يحيى القطان: كان وسطاً لم يكن بذاك وقال البخاري: ليس بالقوي، ومثله قال النسائي في موضع، وفي موضع: ليس به بأس، وفي موضع: ليس بثقة. وقال ابن معين في رواية: ثقة، وفي رواية: ضعيف، وفي رواية: ليس به بأس، ومثله قال أحمد في رواية، وفي رواية: صالح. وقال أبوحاتم: ليس بالقوي ولا المتين، وهو صالح الحديث يكتب حديثه وقال: يُحوَّل من كتاب الضعفاء الذي صنفه البخاري. وقال أبو داود: أحاديثه مناكير. وقال العقيلي: كان يروي المراسيل ولا يقيم الحديث. وقال ابن عدي: قد حدث عنه الثقات ولم أر في حديثه شيئاً منكراً. وقال ابن حبان: كان ممن ينفرد عن القاسم بما لايتابع عليه، كان رديء الحفظ كثير الوهم، لم يكن في الإتقان بالحال التي يقبل ما انفرد به، ولا يجوز الاحتجاج بأخباره إلا بما وافق الثقات. وقال أبوأحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم. ووثقه العجلي، والحاكم. وقال الذهبي: فيه لين.
وقال ابن حجر: ليس بالقوي، من الخامسة، مات سنة ١٥٠ هـ (د ت جه).
ترجمته في:
طبقات ابن سعد (٥/ ٤٩١)، التاريخ الكبير (٥/ ٣٨٢)، الضعفاء للبخاري (٧٦)، بحر الدم (٢٨٦)، العلل لأحمد (٢/ ٤٥، ٥٠٠)، تاريخ ابن معين (٣/ ٨٩)، الجرح والتعديل (٥/ ٣١٥، ٣١٦)، الضعفاء للنسائي (٢٠٥)، الكامل (٤/ ١٦٣٤، ١٦٣٥)، المجروحين (٢/ ٦٦)، الضعفاء للعقيلي (٣/ ١١٨)، الثقات للعجلي (٢/ ١١٠)، تهذيب الكمال (١٩/ ٤١ - ٤٥)، الميزان (٣/ ٨)، المغني (٢/ ٤١٥)، الكاشف (١/ ٦٨٠)، التهذيب (٧/ ١٥)، التقريب (٣٧١).
(٤) شهر بن حوشب: الأشعري الشامي مولى أم سلمة أسماء بنت يزيد بن السكن.