فالله سبحانه هو الذي توحد بجميع الكمالات بحيث لايشاركه فيها مشارك ويجب على العبيد توحيده عقداً وقولاً وعملاً بأن يعترفوا بكماله المطلق وتفرده بالوحدانيه ويفردوه بأنواع العبادة (١).
ورودهما في القرآن:
ورد الأحد مرة واحدة في سورة الإخلاص {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١)} [الإخلاص: ١].
وورد بلفظ إله واحد في اثنى عشر موضعاً منها قوله تعالى: