للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والنسائي في (الكبرى ٦/ ١١٩)، وهو في (عمل اليوم والليلة/٣٣١) ومن طريقه ابن السني في (عمل اليوم والليلة/٣٢٧، ٣٩٨)

ورواه ابن منده في (التوحيد ٢/ ٩٦)

والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ١٩٤، ١٩٥)

والطبراني (الدعاء ٣/ ١٦١٨)

سبعتهم من طرق عن مالك بن مغول به، وتصحف سوقه إلى سويد عند ابن منده، وجاء في بعض الروايات {الغفور}، وفي بعضها {الرحيم}. وتابع نافعاً على روايته عن ابن عمر مجاهد، وأبو الفضل أو ابن الفضل.

ورواه النسائي في (عمل اليوم والليلة/٣٣١)

وأحمد (المسند ٢/ ٦٧)

والبخاري (الأدب المفرد ٢/ ٨٦)

والطبراني (الدعاء ٣/ ١٦١٧)، وفي (الكبير ١٢/ ٣١٧) من طريق مجاهد به مع زيادة قوله: {وارحمني} وجاء بلفظ: {الغفور} عند النسائي والدعاء {والرحيم}، عند البخاري، وعند أحمد {التواب الرحيم} أو {إنك تواب غفور}.

ورواه أحمد (المسند ٢/ ٨٤)

والنسائي (عمل اليوم والليلة/٣٣١) من طريق أبي الفضل، أو ابن الفضل به بلفظ: {الغفور}

والحديث عزاه الحاكم في (المستدرك ١/ ٥١١) لمسلم، ووهم في ذلك (السلسلة الصحيحة ٢/ ٩١).

دراسة الإسناد:

الطريق الأول: رجال إسناده عند أبي داود:

(١) الحسن بن علي الحلواني: تقدم، وهو ثقة حافظ. (راجع ص ٢٣٣)

(٢) أبو أسامة: هو حماد بن أسامة بن زيد، القرشي ـ مولاهم ـ الكوفي، مشهور بكنيته. وثقه ابن معين، وابن سعد، والعجلي وزاد: وكان يعد من حكماء أصحاب الحديث، وقال أحمد: كان ثبتاً لا يكاد يخطئ، ما كان أثبته، وقال: هو أثبت من مائة مثل أبي عاصم، كان ثبتاً صحيح الكتاب، كان ضابطاً

للحديث كيّساً، وقال: كان أعلم الناس بأمور الناس وأخبار أهل الكوفة، ما كان أرواه عن هشام بن عروة. وقدمه ابن معين على حماد بن سلمة في هشام.

ذكر ابن سعد أنه كان يدلس، ويبين تدليسه. وذكره ابن حجر في المرتبة الثانية ممن احتمل الأئمة تدليسهم. قال ابن حجر في الهدي: اتفقوا على توثيقه.

<<  <  ج: ص:  >  >>