وابن حبان في (صحيحه ٣/ ١٦٠)
كلاهما من طريق ابن أبي عدي به.
ورواه الخطيب البغدادي في (تاريخ بغداد ٣/ ٢٣٦)
وابن عدي في (الكامل ٢/ ٥٦٢)
كلاهما من طريق خالد بن الحارث عن جعفر به.
والطبراني في (الدعاء ٢/ ٨٧٧، ٨٧٨)، وفي (الكبير ٦/ ٢٥٦) من طريق أبي أسامة عن جعفر به.
ورواه أحمد في (المسند ٥/ ٤٣٨)
والحاكم في (المستدرك ١/ ٤٩٧) وعنه البيهقي في (الدعوات الكبير ١/ ١٣٧)، وفي (الكبرى ٢/ ٢١١)، وفي (الأسماء والصفات ١/ ٤٣٤) من طريق يزيد بن هارون عن جعفر به.
ورواه الخطيب البغدادي في (تاريخ بغداد ٨/ ٣١٧)
والبغوي في (شرح السنة ٥/ ١٨٥) من طريق أبي المعلّى يحيى بن ميمون عن أبي عثمان به، وعندهما زيادة: {حتى يضع} وفي لفظ: {يجعل فيهما خيراً}.
ورواه القضاعي في (مسند الشهاب ٢/ ١٦٥)
وابن حبان في (صحيحه ٣/ ١٦٠)
والطبراني في (الدعاء ٢/ ٨٧٧)، وفي (الكبير ٦/ ٢٥٢)
والبيهقي في (الدعوات الكبير ١/ ١٣٧) أربعتهم من طريق محمد بن الزبرقان الأهوازي أبي همام عن سليمان التيمي عن أبي عثمان به. وفي بعضها بدون الشاهد بل بلفظ الفعل {ليستحي}.
وعلق ابن منده الحديث في (التوحيد ٣/ ٢٤٧) قال: وروي عن سلمان، وأنس عن
النبي صلى الله عليه وسلم {إن الله حيي كريم يستحي من عبده إذا مد يده}.
وجاء الحديث موقوفاً على سلمان رضي الله عنه:
رواه أحمد في (المسند ٥/ ٤٣٨)
والحاكم في (المستدرك ١/ ٤٩٧)
والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٢٢٣)، وفي (الدعوات الكبير ١/ ١٣٧)
ثلاثتهم من طريق يزيد بن هاورن عن سليمان التيمي عن أبي عثمان عن سلمان قوله: " إن الله عز وجل ليستحي أن يبسط العبد إليه يديه يسأله فيهما خيراً فيردهما خائبتين." هذا لفظ أحمد، وفي رواية عند البيهقي: " أجد في التوراة: إن الله حيي كريم يستحي أن يرد يدين خائبتين سئل بهما خيراً ".
ورواه البيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٢٢٣) من طريق ثابت وحميد وسعيد الجريري.
ورواه ابن أبي شيبة في (المصنف ١٠/ ٣٤٠) من طريق معاذ بن معاذ عن التيمي.
ووكيع في (الزهد ٣/ ٨١٧)
وعنه هناد في (الزهد ٢/ ٦٢٩)
كلاهما من طريق يزيد بن أبي صالح.
ورواه المقدسي في (الترغيب في الدعاء /٢٤، ٢٥) من طريق أبي حبيب السلمي.
كلهم عن أبي عثمان عن سلمان موقوفاً.