للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وجاء الرحيم في أربعة وثلاثين موضعاً منها ست قرن بالرحمن، وثلاثة عشر بالعزيز، وثمانية مواضع بالغفور، وستة بالتواب وموضع بالبر منها قوله تعالى:

{فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٣٧)} [البقرة: ٣٧].

وجاء بلفظ: رحيم بالرفع في أحد وستين موضعاً قرن في تسع وأربعين منها بالغفور منها قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٧٣)} [البقرة: ١٧٣].

وبالنصب في عشرين موضعاً قرن في خمسة عشر منها بالغفور ومنه قوله تعالى:

{إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (١٠٦)} [النساء: ١٠٦].

وبلفظ: خير الراحمين في موضعين هما قوله تعالى:

{إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (١٠٩)} [المؤمنون: ١٠٩].

{وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (١١٨)} [المؤمنون: ١١٨].

وبلفظ: أرحم الراحمين في أربعة مواضع منها قوله تعالى:

<<  <  ج: ص:  >  >>