جميع طرقه؛ لأن مداره على ابن أخي زينب وهو مستور لكنه ضعيف ينجبر بالتابع أو الشاهد فيرتقي إلى الحسن لغيره.
باب ماجاء في الرقى (٤/ ٩) وفيه حديث ثابت بن قيس قال المنذري: وأخرجه النسائي مسنداً ومرسلاً (مختصر/د/٥/ ٣٦٤)، وصححه الألباني في (ص الجامع ١/ ٢٦٥)
باب كيف الرقى (٤/ ١٠، ١١).
ت: كتاب الجنائز: باب ماجاء في التعوذ للمريض (٣/ ٣٠٣، ٣٠٤) وقال: حسن صحيح، وذكر أن أبا زرعة قال: صحيح.
كتاب الدعوات: باب في دعاء المريض (٥/ ٥٦١)، وقال في حديث على رضي الله عنه: هذا حديث حسن، وقال المباركفوري: في سنده الحارث الأعور وهو ضعيف، ورواه الشيخان وغيرهما من حديث عائشة (تحفة الأحوذي ١٠/ ١١).
جه: كتاب الجنائز: باب ماجاء في ذكر مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم (١/ ٥١٧).
كتاب الطب: باب الحمى من فيح جهنم فابردوها بالماء (٢/ ١١٥٠) وفيه حديث رافع بن خديج وصححه الألباني في (صحيح الجامع ١/ ٢٦٥)
باب ما عَوّذ به النبي صلى الله عليه وسلم وما عُوّذ به (٢/ ١١٦٣)
باب تعليق التمائم (٢/ ١١٦٦، ١١٦٧) وفيه حديث ابن مسعود، وقال في (الزوائد/٤٦٠): رواه أبو داود في سننه ـ أي بعضه ـ ورواه الحاكم في المستدرك، وانظر (مصباح الزجاجة ٤/ ٧٦).