للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فأدخل رجله لينهما، فقالت فاطمة: يا نبي الله قد (١) شق علي العمل، فإن أمرت لي بخادم مما أفاء الله عليك، قال: أفلا أعلمك ما هو خير لك من ذلك تسبحين ثلاثاً وثلاثين، واحمدي ثلاثاً وثلاثين، وكبري أربعاً وثلاثين فذلك (٢) مائة باللسان وألف في الميزان، وذلك بأن الله ﷿ يقول: ﴿مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا﴾ (٣) إلى مائة ألف.

قلت: هو في الصحيح (٤) بغير هذا السياق.


= تخريجه: أخرجه الطبراني في الأوسط (٢ لـ ١٤٣) وقال الهيثمي في المجمع (١٠/ ١٤٦): وفيه الحارث الأعور -وهو ضعيف.
قلت: وفيه -أيضاً- حبيب بن حبيب -وهو مجهول.

<<  <  ج: ص:  >  >>