• وكان محمد بن سيرين ﵀ يضحك حتى تدمع عيناه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٣١].
• وعن يونس قال: كان محمد بن سيرين ﵀ صاحب ضحك ومزاح. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٣١].
• وعن مهدي بن ميمون قال: كان محمد بن سيرين ينشد الشعر، ويضحك حتى يميل، فإذا جاء الحديث من السنة كلَح. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٣١].
• وعن بلال بن سعد ﵀ قال: كانوا يشتدون بين الأغراض، ويضحك بعضهم إلى بعض، فإذا جاء الليل كانوا رهبانا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٣١].
• وقال بعض الحكماء: كل كلام لا يوتغ دينك، ولا يسخط ربك، إلا أنك ترضي به جليسك، فلا تكن به عليه بخيلا، فلعله يعوضك منه ثواب المحسنين. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ١٩٧].
• وعن هشام بن عروة ﵀: قال: عطس نصراني طبيب عند أبي فقال له: رحمك الله، فقيل له: إنه نصراني؟ فقال: إن رحمة الله على العالمين. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ١٩٨].
• وقال بعضهم:[عيون الأخبار ١/ ٣٩٢].
لَعَمْرُكَ ما ضاقت بلادٌ بأهلها … ولكنّ أخلاقَ الرجال تَضِيقُ
• وعن عون بن عبد الله ﵀؛ أنه كان يقول: المؤمن موالف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف. [الحلية (تهذيبه) ٢/ ٩٨].
• وقال عبد الله بن المبارك: سَفِهَ رجل على حمدون ﵀، فسكت حَمدون عنه، وقال: يا أخي لو نقَصْتَني كلّ نقْص لم تَنتقصْني كنَقصي عندي، ثم قال: سفِهَ رجلٌ على إسحاق الحنظلي فاحتمله وقال: لأيِّ شيءٍ تَعلَّمنا العِلْم؟. [صفة الصفوة ٤/ ٢٦٣].
• وعن أبي حازم ﵀ قال: السيّءُ الخُلُق أشقى الناس به نفسُهُ التي بين جنبيه، هي منه في بلاء، ثم زوجته، ثم ولده، حتى إنه ليدخُلُ بيته، وإنهم