• وعن القاسم بن محمد ﵀، قال: يُجرد الصبي ويُهل عنه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٢].
• وعن حصين بن علي، قال: كان علي بن حسين ﵀ يخرج بي وأنا صبي إلى مكة، فيجردني من نحو الجحفة، ثم يأتي فيُطاف بي. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٢].
• وعن عطاء ﵀، قال: يقضى عن الصبي كل شيء إلا الصلاة. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٢].
• وسئل الزهري ﵀ عن الصبي يُحج به؟ قال: نعم ويُجنب ما يجنب المحرم من الثياب والطيب، ولا يغطى رأسه، ويَرمي عنه الجمار بعضُ أهله، ويُنحر عنه إن تمتع. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٢].
• وعن قيس بن محمد بن الأشعث قال: أتي بي عائشة ﵂ وأنا سيئ البصر، فتفلت في عيني ورقتني. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٣].
• وعن أبي قلابة ﵀، قال: لا بأس أن يكتب القرآن في الشيء يُغسل للرجل. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٣].
• وعن يونس بن خباب قال: استشرت أبا جعفر محمد بن علي ﵀ في تعليق العاذة؟ قال: نعم إذا كان من كتاب الله ﷿ أو عن كلام عن نبي الله ﷺ، وأمرني أن أستشفي به ما استطعت، فكتب لي كتابا من الحمى الرَّبَع ﴿يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا﴾ [الأنبياء: ٦٩] إلى قوله - تعالى -:: ﴿الأَخْسَرْين﴾ [الأنبياء: ٧٠] اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل اشف صاحب هذا الكتاب. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٤٣].