تفتقروا ويدخل الجنة، فكان أن تفتقروا ويدخل الجنة أحب إليه، قوموا عصمكم الله. [المنتظم ٧/ ٧١].
• وقيل لبعضهم: أيّ ولدك أحبّ إليك؟ قال: صغيرُهم حتى يكبَر، ومريضُهم حتى يَبْرَأ، وغائبُهم حتى يَقدَم. [عيون الأخبار ٣/ ٩٦].
• وكان يقال: ابنُك ريحانُك سَبْعًا، وخادمك سبعًا، ثم عدوٌّ أو صديق. [عيون الأخبار ٣/ ٩٨].
• وقال بعضهم:[عيون الأخبار ٣/ ٩٩].
وإنما أولادُنا بينَنا … أكبادُنا تمشِي على الأرضِ
لو هبّتِ الريحُ على بعضهم … لا متنعتْ عيني من الغَمْضِ
• وقال ضرار بن عَمْرو الضَّبيّ، وقد رُئي له ثلاثةَ عشرَ ذكرًا قد بلغوا: من سَرّه بنوه سَاءَتْه نفسُه. [عيون الأخبار ٣/ ٩٩].
• وقال رجل عند الحسن ﵀ لآخر ليهنك الفارس، فقال الحسن: لعله لا يكون فارسًا، لعله يكون بقالًا، أو جمَّالًا، ولكن قل: شكرت الواهب، وبورك لك في الموهوب، بلغ أشده، ورُزقت بره. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٥٥].
• وعن الحسن البصري ﵀ أنه قيل له: أين أطفال المشركين؟ قال: في الجنة، فقيل له: عمَّن؟ قال: عن الله ﷿ قال الله ﵎ ﴿لَا يَصْلَاهَآ إِلاّ الأشْقَى * الّذِي كَذّبَ وَتَوَلّىَ﴾ [الليل: ١٥، ١٦] وهذا لم يكذب ولم يتول. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٥٦].
• وعن الحسن ﵀ أنه كان يقول في الطفل إذا صلى عليه: اللهم اجعله لنا فَرطا، واجعله لنا أجرا، واجعله لنا سلفا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٩٨].
• وعن صالح بن محمد الليثي قال: قلت لسعيد بن المسيب ﵀: إن امرأتي أسقطت، فقال: اذهب فصل عليه، وسمِّه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٩٩].
• وكان أيوب السختياني ﵀ إذا هنأ بمولود قال: جعله الله مباركا عليك وعلى أمة محمد. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٥٥].