• ودعا الحسن ﵀ رجلا إلى طعامه فقال: قد أكلت، ولست أقدر أن أعود، قال: سبحان الله! أوَ يأكل المؤمن حتى لا يستطيع أن يعود؟. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٤٨٣].
• وقال الحسن ﵀: يا ابن آدم كل في ثلث بطنك، واشرب في ثلثه، ودع ثلث بطنك يتنفس ويتفكر. [جامع العلوم والحكم / ٥٥٣].
• وقال الحسن ﵀: كانت بلية أبيكم آدم ﵇ أكلة، وهي بليتكم إلى يوم القيامة. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٥].
• وقال بعضهم:[موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٢].
أإنك مهما تُعطِ بطنَك سؤلَه … وفرجَك إلا منتهى اللّوم أجْمَعا
• وعن سلمة بن سعيد ﵀، قال: إن كان الرجل ليعير بالبطنة كما يعير بالذنب يعمله. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٤].
• وقال أبو سليمان ﵀: إذا أردت حاجة من حوائج الدنيا والآخرة، فلا تأكل حتى تقضيها، فإن الأكل يغير العقل. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٤].
• وقال يوسف بن أسباط ﵀: الجوع يرق القلب. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٥].
• وعن السري بن ينعم ﵀، قال: كان يقال: ما تجوع عبد إلا أبدل الله مكان جوعه حكمة وورعا، وكان يقال: الجوع شعار الأنبياء والصالحين. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٥].
• وقال الأعمش ﵀ لرجل: ترى هذا البطن؟ إن أهنته أكرمك، وإن أكرمته أهانك. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٥].
• وقال مالك بن دينار ﵀: الشبع يقسي القلب ويفتر البدن. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٦].
• وقال أيضًا ﵀: من ملك بطنه، ملك الأعمال الصالحة كلها. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٩٦].