للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بلاء وعليكم بذكر الله فإنه رحمة. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ١٣٧].

• وعن عمر قال: ما يمنعكم إذا رأيتم السفيه يُخرِّق أعراض الناس أن تُعرِّبوا عليه؟ قالوا: نخاف لسانه! قال: ذاك أدنى أن لا تكونوا شهداء. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ١٦٤].

• ومَرَّ عمرو بن العاص، ، على بغل ميت، فقال: والله لأن يأكل أحدكم من لحم هذا خير له من أن يأكل لحم أخيه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٣٤٧].

• وعن أبي هريرة، قال: من أكل لحم أخيه في الدنيا قُرب إليه لحمه في الآخرة، فقيل له: كله ميتا كما أكلته حيا، فيأكله ويضج ويكلح. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٣٤٨].

• وكان بين سعد بن أبي وقاص وخالد بن الوليد : كلام، فذهب رجل يقع في خالد عند سعد، فقال: مه، إن ما بيننا لم يبلغ ديننا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٣٩٨].

• وعن ابن عباس، ، قال: إذا أردت أن تذكر عيوب صاحبك فاذكر عيوبك. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٣٥٧].

• وقال الأحنف بن قيس : ما ذكرت أحدا بسوء بعد أن يقوم من عندي. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ١٣٩].

• وعن خالد الربعي، قال: دخلت المسجد فجلست إلى قوم فذكروا رجلا فنهيتهم عنه فكفوا، ثم جرى بهم الحديث حتى عادوا في ذكره فدخلت معهم في شيء من أمره فلما كان من الليل رأيت في المنام كأن شيئا أسود يشبه الرجل إلا أنه طويل جدا معه طبق خلاف أبيض عليه لحم خنزير، فقال: كل، قلت: آكل لحم خنزير والله لا آكله، فأخذ بقفاي وقال: كل، وانتهرني

<<  <   >  >>